Foreign Languages Homework Help

nothing Question in the Description

 

I’m working on a arabic question and need support to help me learn.

الوباء والكوارث من وجهة نظر إسلامية،( مفهوم الوباء والكوارث بين العلم والإيمان ، ونظرة الإسلام إليهما، الآثار الاجتماعية والعلمية، وكيفية مواجهة النوازل من وجهة نظرك كطالب علم )


تنطبق عليها نفس الشروط السابقة




الرد على:

في الآونة الأخير ظهر فيروس كوفيد 19 وانه انتشر هذا الوباء في جميع الدول، و أنة الأوبئة من ذو القدم ظهرت للبشر مثل الطاعون قديماًوالجمرة الخبيثة وهناك الكثير من الاوبئة، وفي هذا التقرير سوف نناقش كيفية تعامل معى الاوبئة في السلام من القرآن و السنة النبوية،ذكرت في الكثير من أحاديث رسول الله محمد وصحابة رضوان الله عليهم عن كيفية تعامل معى الأوبئة .وضع الرسول أسس الحجرالصحي حين قال: أمر الناس ببقاء في في المنازل حين انتشر الطاعون إذا سمعتم الطاعون بأرض فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم فيهافلا تخرجوا .عن عمر بن الخطابرضي الله عنهحين خرج إلى الشام، فلما وصل إلى منطقة قريبة منها يقال لها:سرغ، بالقرب مناليرموك، لقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح وأصحابه، فأخبروه أن الوباء قد وقع بأرض الشام، فقال عمر ادع لي المهاجرين الأولين،فدعاهم فاستشارهم، وأخبرهم أن الوباء قد وقع بالشام، فاختلفوا، فقال بعضهم: قد خرجتَ لأمر ولا نرى أن ترجع عنه، وقال بعضهم: معكبقية الناس وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نرى أن تُقْدِمَهم على هذا الوباء، فقال: ارتفعوا عني، ثم قال: ادعوا لي الأنصار،فدعاهم فاستشارهم، فسلكوا سبيل المهاجرين، واختلفوا كاختلافهم، فقال: ارتفعوا عني، ثم قال: ادع لي من كان ها هنا من مشيخة قريشمن مهاجرة الفتح، فدعاهم فلم يختلف منهم عليه رجلان، فقالوا: نرى أن ترجع بالناس ولا تُقْدِمَهم على هذا الوباء.(روى البخاري). هاذهبعض الإرشادات من السنة النبوية، وفي الكثير من الإرشادات و الحكم فاء أنة لوالتزمنا بالسنة النبوية لاكان قد اجتزنا الوباء بصورة اسرعبكثير، واختمها بأية ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌقَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ﴾ [البقرة: 155 – 157].